الأحد، 27 نوفمبر 2011

" لو أنّي أعِرفُ خاتمتِي مآ كُنتُ بدأت "

متعبة ..
لدرجة اني سألقي كلماتي في أي مكان مكتظ حتى لا أسمع لها صدى 
أوجاعنا نجعلها مخبئه داخلنا  ولاكنها تتأرجح لتفتق بنا خآرجاً و تكشِفُنآ ونتدحرج في أزقة الحياة باحثين عن مئوى ..
هُنا أرتبها واحدة تلوى الأخرى وأدعوا الله أن يَخفف مايُصيبنا ... يآرب : ( !
,





متى تحين تلك الفُرص ؟
التي ما ان تهطل حتى نشكر الله عليها ونسجد له ايضاً

{ الفـرصه }.. نتعطـش لها كثيراً.. ونَظُن اَننا اضعَناهَا ,وَنحنُ فِي الاساسّ لمْ نَجِدهَا ...

الفرص قد تحين كـ السحاب العابر الذي نلمحة فقط ولا نراه الفرص علم مؤجل لاندري متى يحين  



قيل لي : 
الفرص تتكئ على عصا فـ إنتظرها ريثما تقتربُ منك , ببطء !و إحذر من حساسيّة الكُلِ إتجاه فرصك , و لا تستغرب , تأخرَ الفرص ففي طريقها , مُحتاجين كُثر !



 

قلت له :
- كيف لصباحك أن يغفو في جفنك الأيمن وكيف لليل أن يضل بلى ليلى ..؟!
ليتغنى الليل بليلى ولـ أقبل جفنك هذا الصباح .. صباح المودة

ليتكَ تعود لي ،
وتقرأ عليّ حروف عشقكَ اللا منتهي
كنت سأغفر لك بكل سذاجة البشر ‘ لأنني وببساطه أحتاجكَ بكثير






( اللهم أحييني مادامت الحياة خيراً لي وأمتنى مادام الممات خيراً لي وتوفني وأنت راضاً عني ) ..