السبت، 10 ديسمبر 2011

غُرُوبْ ، وَ قلبّي فِي السَماء !












- لك أن تتخيل طُهّر قلبي . . و هو يُعانق السماء
المنظر من الأعلى دائماَ جميل !


1 - لّ فِرط حُبي لك . .
بنيت لك بيتاَ أبوابه أحلام ورفعت سقفك عالياَ
و نسيت كونّك : رجل !






2 - لّ فِرط حُبك لي . .
فضلتني عن النساء و أخترت قلبي و جعلته سُلماً
و تسلقت بأكمل رجولتك : عليه !






3 - لّ فِرط حُبنا لبعض . .
رسمنا حياتنا بـ خيوط شمس و عشنا تحت الضوء
تجاهلنا أعيننا . . ونسينا أن ننام !
صوتك دافيء جدا ،
كم أتمنى أن ارتمي في أحضان حبالك الصوتية . .
أقترب من الصوت الذي خُلق لـ يشعرني بالأمان
وأنه مهما خُذلت من كل شئ حولي




**




- أ / أنا لا أثق بأحرفي كـ كاتبة . .
ولكنّي أحترمها جداَ لأنها قد تُلامس شعور أحدكم يوماُ !




- ر/ ربّما أُجبر على قتل كل مايخُصك بداخلي لكيّ لا يتبقى منك شيء . .
عندها هل سيتبقى مني شيء ؟




- ي / يبدو الحُلم أصعب ممّا أظن . . فـ أين أحلم ؟




- د / دموعي هي السلاح الأكثر قوة ؟ . . بكل دهاء أنوثتي والله لم أعلم !




- ك / كتبت لك في أول مرة أمسكت بها قلماَ بطريقة مُختلفه . .
كانت المرة الأولى أكتب ما أشعر به كان حديثي كئيباً فـ شُكراَ على كل ذرة حُزن تملكتني بسببك . .!