الخميس، 22 نوفمبر 2012

هذيان.


اقرأني .. فأنا أهذي و بشدة !

 

حكايات الحب سهله جدا ً ، حيث أبحث وأبحث وأبحث فلم أجد سواك .

 و يرد على : ولن ارضَخّ لغيرك .

 

 

 

 

- هو : ستبقين للأبد طفلتي المدللة, حتى و إن شاب شعرك..

أنا: ستبقى الرجل الوحيد في حياتي .. سَتبقى كُل حياتي ..

 

 

 

ألم تعلم يا صاحب اللون الأسمر , يامن تملك عينان لا يملكها الا أجمل الغزلان ، يامن تملك شفتين تستطيع أن تجعل الجميع سعداء عند ابتسامتها.

 

 

أن صوتك والحنين .. كل هذا يسكن في أذني اليمنى

صوتك يسجنني.. ولآ أتمنى الحرية ...
يا ذاك الصوت ..
ارسمني أنت كما ترجوا ..
فأنا منذ أن  سمعتك بتُّ جميله.. بِتُّ متواضعة لأنك أشبعت غُروري ..



همسك يخترقني كلّي ..
و يهيم بي كطوفان بين مدّ و جزر
كم أتمنى أن ألتصق بك حدّ الإمتزاج ..


 

- اود أن امتزج بداخل زجاجة عِطرك ، لتستنشقني كل حين !

لألتصق بذرات ملابسك .. و خلف إذنك

 

 

 

 -  اود يوماً وبلا مقدمات أن تتفق أربع شفاة وأن تترامى فوق بعضها ..

أن يسدل شغفك على شفتي
كخمر جُنونِي  
يتقاطر  نبيذٌة غزيراً على لساني ..
وأحتسيه بهذيان القُبَل
مندسّاً في روعة اللقاء...

 
 
 
 
 
 
من أجل الحب و ليلة عشتها أنا وأنتِ تحت ظِلاله.. وبعد رحِيل كل شفتين على عجل ..
نستمع إلى صوت الحب وهو يقول : قبلة أخيرة .

 

 

 



 

 

 

أخبرني

 كيف لي أن أقرع كأسك و أشرب, دون أن أثمل !


 

أخبرني
كيف ألين و أنثني بين يديك دون أن انكسر
كيف يتراقص طيفي على فراشك و لا استقر
 

- لمساتك تسحرني .. مرر اطراف اصابعك على جسدي و أعزف سيمفونية عشق خالده ..

 


 


 

كيف لي أن أهدأ و أوردتي تلتهب داخلي بكل لمسة  .. و أنفاسي تتسارع تريد أن تخرج إليك ..
 
 
 
 


 



ضمني بقوه حد الألم! ف الألم بين يديك راحة..

ضُمني لنتجاذب أطراف الغرام في هجعة جنون
ضُمني حتى ينتصب شوقك الـ مؤمن بي من دون النساء
و يبعثر طقوس هذياني.



لا أريد .. أن يكون حديثي جميلا ًمنسقاً
المهم أن يصل إلى قلبك .. و تشعر بة 3>

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق